من طرف السلام ايها الخوة هذه قصته ويريد من ألأحبة رد يقول على لسان حاله:
هي من الأقارب من جهة أصهار لاخي اخت زوجته العمر نفس السنة 1980 تعرفت عليها منذ الصبا شاءت الاقدار أن أدرس برفقتها مرحلة الابتدائي و الاعدادي في نفس المدرسة ونفس الصف أحيانا .
كبرنا جميعا تحدثنا تكلمنا وتناغمنا الشعور و ألأحاسيس دون أن يبوح الواحد منا بحبه وهكذا حتى افترقنا في مرحلة الثانوي والجامعي.
توظفت منذ حصولها على الاجازة من عامها الاول أنا لم أحصل على وظيف رغم أني كنت متفوق عليها أنا من كان يجيب نيابة عنها انا أنا انا أنا انا أنا في كل شيء.
تزوجت ولها بنت 3سنوات, وتعزبت آه كم تعذبت من أجل الحصول عليها من أجل أن تكون هي من ترافقني بقية حياتي من أجلها تمنيت الكثير والكثير وأخيرا حصلت على وظيفة التي كنت أتمناها قبل زواجها لأكون أنا من يفوز بها ;وللصدف نفس الوظيفة.
والمهم من أجلها تزوجت ببنت أختها الاكبر التي أكبرها ب 13سنة لماذا أنها تشبهها في كل شيء .... المشكل على الرغم من أن الشبه موجود في الصفة في الشكل وحتى المضمون أي نفس الكلام ونفس الانسجام حتى من رواية القصص والحديث المعسل ونفس الدلع لما تعقد جبهتها وتقرنس عينها (أي ماهما مغمضتين ولا مفتوحتين ) وتزم شفتيها وتخرجهما نحو الأمام بقليل ;وبالخصوص تلك الابتسامة المرفوقة بطلب الذي يخرج من فم يعطش من خلاله المستمع لها .
إن كل صفة حسنة كانت في الاولى إلا ونفسها في الثانية التشابه في تطابق تام وكل صفة مذمومة في الاولى إلا وخلت في الثانية ....ورغم كل هذا يبقى نقص التشهي للاولى موجود والطمع لازال قائما وخصوصا عند رؤيتها ولازلت أنظر الفرصة السانحة لأعبر لها عن حبي لإعادة الذكريات إني أشعر برغبة للحديث معها حول الحب والغرام حتى أفرغ ما أحس ما بداخلي .
هي نفسها تحس بما أحس به أنا لاأخاف من أن تحكي لزوجتي العزيزة (بنت أختها ) لا لأني أعلم أنها لاتفعل هي الاخرى تخاف من أن تدمر بيت زوجها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه هناك الكثير وأكتفي بهذا المعنى فقد وصل لمن تفهم .
إخواني ما الحل على الرغم من أني سمعت النصائح وغيرها إلا أني أشعر أني مصر على التكلم معها وإعادة ماضينا من أجل التحدث والغراميات والخروج برفقتها ولو مرة واحدةلأحس بأنها زوجتي وأعيش إحساس غرامي أنا بجانبها و لأرتاحولو أني أحب زوجتي التي ماشاء الله لم تقصر مجهودا لإرضائي. ارجوكم أفيدوني ما العمل! وشكرا لكم.
هي من الأقارب من جهة أصهار لاخي اخت زوجته العمر نفس السنة 1980 تعرفت عليها منذ الصبا شاءت الاقدار أن أدرس برفقتها مرحلة الابتدائي و الاعدادي في نفس المدرسة ونفس الصف أحيانا .
كبرنا جميعا تحدثنا تكلمنا وتناغمنا الشعور و ألأحاسيس دون أن يبوح الواحد منا بحبه وهكذا حتى افترقنا في مرحلة الثانوي والجامعي.
توظفت منذ حصولها على الاجازة من عامها الاول أنا لم أحصل على وظيف رغم أني كنت متفوق عليها أنا من كان يجيب نيابة عنها انا أنا انا أنا انا أنا في كل شيء.
تزوجت ولها بنت 3سنوات, وتعزبت آه كم تعذبت من أجل الحصول عليها من أجل أن تكون هي من ترافقني بقية حياتي من أجلها تمنيت الكثير والكثير وأخيرا حصلت على وظيفة التي كنت أتمناها قبل زواجها لأكون أنا من يفوز بها ;وللصدف نفس الوظيفة.
والمهم من أجلها تزوجت ببنت أختها الاكبر التي أكبرها ب 13سنة لماذا أنها تشبهها في كل شيء .... المشكل على الرغم من أن الشبه موجود في الصفة في الشكل وحتى المضمون أي نفس الكلام ونفس الانسجام حتى من رواية القصص والحديث المعسل ونفس الدلع لما تعقد جبهتها وتقرنس عينها (أي ماهما مغمضتين ولا مفتوحتين ) وتزم شفتيها وتخرجهما نحو الأمام بقليل ;وبالخصوص تلك الابتسامة المرفوقة بطلب الذي يخرج من فم يعطش من خلاله المستمع لها .
إن كل صفة حسنة كانت في الاولى إلا ونفسها في الثانية التشابه في تطابق تام وكل صفة مذمومة في الاولى إلا وخلت في الثانية ....ورغم كل هذا يبقى نقص التشهي للاولى موجود والطمع لازال قائما وخصوصا عند رؤيتها ولازلت أنظر الفرصة السانحة لأعبر لها عن حبي لإعادة الذكريات إني أشعر برغبة للحديث معها حول الحب والغرام حتى أفرغ ما أحس ما بداخلي .
هي نفسها تحس بما أحس به أنا لاأخاف من أن تحكي لزوجتي العزيزة (بنت أختها ) لا لأني أعلم أنها لاتفعل هي الاخرى تخاف من أن تدمر بيت زوجها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه هناك الكثير وأكتفي بهذا المعنى فقد وصل لمن تفهم .
إخواني ما الحل على الرغم من أني سمعت النصائح وغيرها إلا أني أشعر أني مصر على التكلم معها وإعادة ماضينا من أجل التحدث والغراميات والخروج برفقتها ولو مرة واحدةلأحس بأنها زوجتي وأعيش إحساس غرامي أنا بجانبها و لأرتاحولو أني أحب زوجتي التي ماشاء الله لم تقصر مجهودا لإرضائي. ارجوكم أفيدوني ما العمل! وشكرا لكم.
