من طرف العريس الصومالي يضرب عروسه أثناء احتفالات الزواج ليجعلها منذ البداية بأنة سيكون السيد المطاع في البيت وانه الحاج متولي منذ البداية.
في الأقاليم الريفية في جزيرة غريلاند يسود الأعراس أسلوب إنسان الكهف إذ كان يذهب إلى بيت عروسه ويجرها من شعرها إلى أن يوصلها إلى الكنيسة
العروس في جزر كوك تسير إلى الكنيسة على بساط من الآدميين إذ حسب تقاليد تلك الجزر يستلقي شباب قرية العرس على الأرض ووجوههم إلى الأسفل وتدوس العروس في سيرها على ظهورهم حتى تصل إلى المكان الذي يقام فيه العرس
العروس في بورما تطرح أثناء الاحتفال أرضا ويقوم رجل عجوز بثقب أذنيها فتتألم وتطلق الصرخات المدوية ولكن ليس هناك من سميع ولا مجيب لان الفرقة الموسيقية تبداء بالعزف بأصوات صاخبة تغطي على صرخات العروس
تصبغ العروس في جزيرة جاوه أسنانها باللون الأسود وتغسل قدمي زوجها أثناء حفلات الزواج كدليل على استعدادها لخدمته طيلة حياتها
وابسط عادات الزواج واقلها تعقيدا تلك العادات التي تمارسها قبيلة نيجريتو في جنوب المحيط الهندي ففي تلك الجزيرة يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية فيمسك هذا برأسيهما ويدقهما ببعضهما وبهذا يتم الزواج
في الأقاليم الريفية في جزيرة غريلاند يسود الأعراس أسلوب إنسان الكهف إذ كان يذهب إلى بيت عروسه ويجرها من شعرها إلى أن يوصلها إلى الكنيسة
العروس في جزر كوك تسير إلى الكنيسة على بساط من الآدميين إذ حسب تقاليد تلك الجزر يستلقي شباب قرية العرس على الأرض ووجوههم إلى الأسفل وتدوس العروس في سيرها على ظهورهم حتى تصل إلى المكان الذي يقام فيه العرس
العروس في بورما تطرح أثناء الاحتفال أرضا ويقوم رجل عجوز بثقب أذنيها فتتألم وتطلق الصرخات المدوية ولكن ليس هناك من سميع ولا مجيب لان الفرقة الموسيقية تبداء بالعزف بأصوات صاخبة تغطي على صرخات العروس
تصبغ العروس في جزيرة جاوه أسنانها باللون الأسود وتغسل قدمي زوجها أثناء حفلات الزواج كدليل على استعدادها لخدمته طيلة حياتها
وابسط عادات الزواج واقلها تعقيدا تلك العادات التي تمارسها قبيلة نيجريتو في جنوب المحيط الهندي ففي تلك الجزيرة يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية فيمسك هذا برأسيهما ويدقهما ببعضهما وبهذا يتم الزواج
