السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
أما بعد فأنا أريد أن أقص عليكم هذه القصة الحقيقية...
***فتاة تبلغ من العمر 16 سنة و اسمها خديجة وهي تقول (والديا مطلقان منذ أن كان في عمري 1سنة،نشأت في بيت جدي مع الخوف والرعب و الحزن من طرف اخوة أمي لكن كل هذا لا أبالي به حتى أستطيع أن أنتبه و أهتم بدراستي،أما الشيء الأكثر ألما هو أبي و زوجته، فأنا منذ صغري و أنا أتقلب في المواجع و المقاسي،المقاسي تلقيتها أولا من عائلتي التي أحمل لقبها،تانيا من زوجة أبي التي كنت أعزها كمعزة أمي و لكن بسببها انذثرت هذه المحبة شيئا فشيئا،و أصعب شيء هو أنني كنت مخلصة معها .أحيانا أتسأل في نفسي و أعثر على الجواب الا هذا السؤال لم أجد له أي جواب منذ سنوات *لماذا هي لا تحبني و تجرحني و لا تراعي مشاعري؟*فأنا كنت أحكي لها على كل الأمور كيف تسري معي في بيت جدي و هذا راجع الى انعدام اصغاء أبي لي .فأنا لم أجد لمن أفضفض معه الا هي ،كان أبي يأتي من العمل متعب لا أعرف ان كان على أحسن مزاج أو على أسوء مزاج؟؟في كلتا الحالتين لا أستطيع اخباره بالمشاكل التي تتسبب فيها زوجته ،فهي كانت تشتمني بأقبح الكلام و أنا كنت صابرة لأني أعرف أن الصبر مفتاح الفرج ،فقد انقطعت عن رؤية أبي و عائلتي بسبب المشكلة الكبيرة التي وضعتني فيها أمامهم .المحزن أنه رغم وضوح الظلم لم يستطع أبي فعل شيء فمن هذا قررت أن أبتعد عنهم و عنها.)
@@@ اني أنادي و بأعلى صوت قائلتا لأبي و في قلبي الشيء المهم هو سعادتك فكنت أتحمل المشاكل من أجل ألا تقول عني فتاة حقودة و محرضة تريد أن تحرض بيني و بين زوجتي و الأهم من كل شيء أن تبقى مرتاح البالي فراحتك هي راحتي و كي أبرهن لك على اخلاصي و محبتي و احترامي و تقديري لك.
...أبي أبي أبي ...
*اني أحبك من كل قلبي *
ياللأسف زوجته حرمتني من رؤية أبي الذي أشتاق اليه كل يوم
حسبي الله و نعم الوكيل ...في الذي كان السبب...
أتمنى و من كل قلبي أن أرى أبي في يوم من الأيام قبل أن أموت...اني أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر
و أتمنى الشفاء لأبي @@@
***الفتاة المظلومة خديجة***
أما بعد فأنا أريد أن أقص عليكم هذه القصة الحقيقية...
***فتاة تبلغ من العمر 16 سنة و اسمها خديجة وهي تقول (والديا مطلقان منذ أن كان في عمري 1سنة،نشأت في بيت جدي مع الخوف والرعب و الحزن من طرف اخوة أمي لكن كل هذا لا أبالي به حتى أستطيع أن أنتبه و أهتم بدراستي،أما الشيء الأكثر ألما هو أبي و زوجته، فأنا منذ صغري و أنا أتقلب في المواجع و المقاسي،المقاسي تلقيتها أولا من عائلتي التي أحمل لقبها،تانيا من زوجة أبي التي كنت أعزها كمعزة أمي و لكن بسببها انذثرت هذه المحبة شيئا فشيئا،و أصعب شيء هو أنني كنت مخلصة معها .أحيانا أتسأل في نفسي و أعثر على الجواب الا هذا السؤال لم أجد له أي جواب منذ سنوات *لماذا هي لا تحبني و تجرحني و لا تراعي مشاعري؟*فأنا كنت أحكي لها على كل الأمور كيف تسري معي في بيت جدي و هذا راجع الى انعدام اصغاء أبي لي .فأنا لم أجد لمن أفضفض معه الا هي ،كان أبي يأتي من العمل متعب لا أعرف ان كان على أحسن مزاج أو على أسوء مزاج؟؟في كلتا الحالتين لا أستطيع اخباره بالمشاكل التي تتسبب فيها زوجته ،فهي كانت تشتمني بأقبح الكلام و أنا كنت صابرة لأني أعرف أن الصبر مفتاح الفرج ،فقد انقطعت عن رؤية أبي و عائلتي بسبب المشكلة الكبيرة التي وضعتني فيها أمامهم .المحزن أنه رغم وضوح الظلم لم يستطع أبي فعل شيء فمن هذا قررت أن أبتعد عنهم و عنها.)
@@@ اني أنادي و بأعلى صوت قائلتا لأبي و في قلبي الشيء المهم هو سعادتك فكنت أتحمل المشاكل من أجل ألا تقول عني فتاة حقودة و محرضة تريد أن تحرض بيني و بين زوجتي و الأهم من كل شيء أن تبقى مرتاح البالي فراحتك هي راحتي و كي أبرهن لك على اخلاصي و محبتي و احترامي و تقديري لك.
...أبي أبي أبي ...
*اني أحبك من كل قلبي *
ياللأسف زوجته حرمتني من رؤية أبي الذي أشتاق اليه كل يوم
حسبي الله و نعم الوكيل ...في الذي كان السبب...
أتمنى و من كل قلبي أن أرى أبي في يوم من الأيام قبل أن أموت...اني أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر
و أتمنى الشفاء لأبي @@@
***الفتاة المظلومة خديجة***