من طرف هل يكون الزمالك في الدرجه التانيه 
عقب هزيمة الزمالك من فريق غزل المحلة بهدف لقاء لا شيء.........ثار هذا السؤال...... هل يهبط الزمالك إلى الدرجة الثانية؟ نعم من حق هذا السؤال أن يظهر وأن يتألق وأن يبزغ لامعا بلا أية رتوش أو اعتبارات....... هل يهبط الزمالك إلى الدرجة الثانية؟ في الواقع إن ذلك ممكن للغاية حيث أن الفارق بين الزمالك واتحاد الشرطة صاحب المركز الرابع عشر أربعة نقاط بينما يتساوى الفريق مع المصري برصيد 21 نقطة بينما يتساوى اتحاد الشرطة وبترول أسيوط عند رصيد 20 نقطة أما طلائع الجيش وغزل المحلة فيتساويان عند 19 نقطة والمقاولون العرب 18 نقطة.......... الفوارق ليست كبيرة على الإطلاق وخسارة الزمالك من الإتحاد السكندري في لقاءهما المقبل يضع الزمالك في المركز العاشر على الأق وهو ما يعني اقترابه بشدة من دوامة الهبوط لا سيما إذا فاز المصر وطلائع الجيش في مباراتيهما القادمتين............ المشكلة ليست في أن الزمالك يخسر ولكن الحقيقة تؤكد أن الفريق ليس بالهيبة التي تدفع إلى تجنب الخسارة أمامه والإكتفاء بالتعادل بل إن الفريق يغري بالتعامل معه بمنتهى الحسم دون النظر إلى اسم الزمالك العريق..... مشاكل الفريق التي أدت لى التضحية بلاعبين مميزين كطارق السيد وتامر عبد الحميد وبشير التابعي ثم استدعاء لاعبين أقل كريكاردو ومحمود سمير وعلاء كمال إلى جانب إيقاف بعض اللاعبين والخلافات مع البعض الآخر لا تجعل أحدا يتوقع نجاة الزمالك من مصيره المحتوم. شخصية الإدارة المهتزة بحكم كونها معينة والتربص من الآخرين الذي يطمعون في المناصب والإنتخابات المؤجلة دائما تضع الفريق في عقبة إدارية ضخمة وغير مسبوقة ايضا. على الزمالك أن يفوز في مباراته القادمة إذا أراد الإستمرار في جدول الدوري........ وأن يخشى قادم الأيام.........
عقب هزيمة الزمالك من فريق غزل المحلة بهدف لقاء لا شيء.........ثار هذا السؤال...... هل يهبط الزمالك إلى الدرجة الثانية؟ نعم من حق هذا السؤال أن يظهر وأن يتألق وأن يبزغ لامعا بلا أية رتوش أو اعتبارات....... هل يهبط الزمالك إلى الدرجة الثانية؟ في الواقع إن ذلك ممكن للغاية حيث أن الفارق بين الزمالك واتحاد الشرطة صاحب المركز الرابع عشر أربعة نقاط بينما يتساوى الفريق مع المصري برصيد 21 نقطة بينما يتساوى اتحاد الشرطة وبترول أسيوط عند رصيد 20 نقطة أما طلائع الجيش وغزل المحلة فيتساويان عند 19 نقطة والمقاولون العرب 18 نقطة.......... الفوارق ليست كبيرة على الإطلاق وخسارة الزمالك من الإتحاد السكندري في لقاءهما المقبل يضع الزمالك في المركز العاشر على الأق وهو ما يعني اقترابه بشدة من دوامة الهبوط لا سيما إذا فاز المصر وطلائع الجيش في مباراتيهما القادمتين............ المشكلة ليست في أن الزمالك يخسر ولكن الحقيقة تؤكد أن الفريق ليس بالهيبة التي تدفع إلى تجنب الخسارة أمامه والإكتفاء بالتعادل بل إن الفريق يغري بالتعامل معه بمنتهى الحسم دون النظر إلى اسم الزمالك العريق..... مشاكل الفريق التي أدت لى التضحية بلاعبين مميزين كطارق السيد وتامر عبد الحميد وبشير التابعي ثم استدعاء لاعبين أقل كريكاردو ومحمود سمير وعلاء كمال إلى جانب إيقاف بعض اللاعبين والخلافات مع البعض الآخر لا تجعل أحدا يتوقع نجاة الزمالك من مصيره المحتوم. شخصية الإدارة المهتزة بحكم كونها معينة والتربص من الآخرين الذي يطمعون في المناصب والإنتخابات المؤجلة دائما تضع الفريق في عقبة إدارية ضخمة وغير مسبوقة ايضا. على الزمالك أن يفوز في مباراته القادمة إذا أراد الإستمرار في جدول الدوري........ وأن يخشى قادم الأيام.........
