لإشاعة جو من السعادة الحقيقية ولتجاوز السقوط في فخ الروتين و الأنانية، ثمان مبادئ بمثابة النصائح الأساسية لزواج سعيد،وهي كالآتي :
التواصل: الكثيرمن النزاعات سببها الرئيسي هو غياب التواصل، كوني في الإستماع لشريكك،عبري عن رغباتك الحقيقية،وهذا سيمنع عنك تراكم النزاعات، أخرجا من النقاشات العادية وتحدثا عن إنتظارتكما الحقيقية .
العطاء:الحب هو أخذ و عطاء، ليس في الأشياء الملموسة فقط، بل في الإنصات و القدرة على الحب دون إنتظار المقابل، وعلى الشريكين التمتع بقدر كبيرمن الرغبة في مساعدة االآخر وإسعاده .
التكيف: لأنكما شخصان مختلفان بحكم الطبيعة، فإن الحياة اليومية ستعرف بالضرورة عددا من النزاعات، عليكما تعلم كبح بعض متطلباتكما، خاصة الأقل أهمية .
الإحترام: قد وصلتما معا لقدر كبير من الحميمية لدرجة محادثته فجأة بطريقة فجة دون إحترام خصوصيته، وقد لا تشكين بأن طريقتك تؤذيه أو تجرحه. تصرفي معه بالشكل الذي تحبين أن يتصرف به معك .
الإثارة: حذار من الإهمال واللامبالاة، وإعتبار الشريك شخصا عاديا، ليس أن مسألة الزواج أصبحت حقيقة أن تتعاملي مع الآخر كمكتسب، إبحثي عن كيفية إثارة عواطفكما وجددي، تذكري أنك لست متفرجة، بل مشاركة في ت أسيس حياة زوجية .
الحميمية: كل كائن يحتاج لحميميته، لا يتعلق الأمر بحميمية جسدية بل وأيضا حميمية عاطفية، إيجاد أوقات منفردة، لا يجب على الشريكين الإلتصاق دائما، حتى يحافظا على الرغبة في التواجد من جديد، والحل المثالي هو أن يحتفظ كل بمساحة خاصة .
الإستقالية: لايجب الخلط بين الحب وعدم الإستقلالية، لابد من ترك مساحة من الإستقلالية حتى يحافظ كل على هويته الخاصة داخل الحياة الزوجية وحتى لا يحس بالإختناق .
الثقة: عبارة يكررها االجميع، فلا علاقة متينة دون ثقة، قد يجعلك القرب اليومي تراقبين شريكك بشكل مستمر. حركاته ،إتصالاته، رسائله الهاتفية أو بريده الإلكتروني، قاومي الفضول و سوء النية و الشك، فإنه من الضروري أيضا أن تضعي الثقة في علاقتك .
التواصل: الكثيرمن النزاعات سببها الرئيسي هو غياب التواصل، كوني في الإستماع لشريكك،عبري عن رغباتك الحقيقية،وهذا سيمنع عنك تراكم النزاعات، أخرجا من النقاشات العادية وتحدثا عن إنتظارتكما الحقيقية .
العطاء:الحب هو أخذ و عطاء، ليس في الأشياء الملموسة فقط، بل في الإنصات و القدرة على الحب دون إنتظار المقابل، وعلى الشريكين التمتع بقدر كبيرمن الرغبة في مساعدة االآخر وإسعاده .
التكيف: لأنكما شخصان مختلفان بحكم الطبيعة، فإن الحياة اليومية ستعرف بالضرورة عددا من النزاعات، عليكما تعلم كبح بعض متطلباتكما، خاصة الأقل أهمية .
الإحترام: قد وصلتما معا لقدر كبير من الحميمية لدرجة محادثته فجأة بطريقة فجة دون إحترام خصوصيته، وقد لا تشكين بأن طريقتك تؤذيه أو تجرحه. تصرفي معه بالشكل الذي تحبين أن يتصرف به معك .
الإثارة: حذار من الإهمال واللامبالاة، وإعتبار الشريك شخصا عاديا، ليس أن مسألة الزواج أصبحت حقيقة أن تتعاملي مع الآخر كمكتسب، إبحثي عن كيفية إثارة عواطفكما وجددي، تذكري أنك لست متفرجة، بل مشاركة في ت أسيس حياة زوجية .
الحميمية: كل كائن يحتاج لحميميته، لا يتعلق الأمر بحميمية جسدية بل وأيضا حميمية عاطفية، إيجاد أوقات منفردة، لا يجب على الشريكين الإلتصاق دائما، حتى يحافظا على الرغبة في التواجد من جديد، والحل المثالي هو أن يحتفظ كل بمساحة خاصة .
الإستقالية: لايجب الخلط بين الحب وعدم الإستقلالية، لابد من ترك مساحة من الإستقلالية حتى يحافظ كل على هويته الخاصة داخل الحياة الزوجية وحتى لا يحس بالإختناق .
الثقة: عبارة يكررها االجميع، فلا علاقة متينة دون ثقة، قد يجعلك القرب اليومي تراقبين شريكك بشكل مستمر. حركاته ،إتصالاته، رسائله الهاتفية أو بريده الإلكتروني، قاومي الفضول و سوء النية و الشك، فإنه من الضروري أيضا أن تضعي الثقة في علاقتك .